رياضة

يخشى العديد من الأطفال الموت في تدافع كرنفال أويو


أفادت التقارير أن العديد من الأطفال تعرضوا للدهس حتى الموت بينما أصيب آخرون في إبادان، عاصمة ولاية أويو، في أعقاب التدافع الذي وقع خلال معرض ترفيهي تم تنظيمه للأطفال.

ولم يتم التأكد من عدد الضحايا حتى وقت إعداد هذا التقرير.

وقالت حكومة ولاية أويو أثناء تأكيدها الحادث في بيان لمفوض الإعلام والتوجيه، الأمير دوتون أوييلادي، إن التدافع وقع في معرض ترفيهي خاص للأطفال أقيم في مدرسة باسورون الإسلامية الثانوية، مما أدى إلى خسائر في الأرواح، معظمها من الأطفال، وأصيب آخرون في الساعات الأولى من يوم الأربعاء.

وبحسب البيان، سارعت حكومة الولاية إلى تعبئة فريق الاستجابة السريعة عقب وقوع الحادث.

وأشار المفوض إلى أنه تم نقل الضحايا بسرعة إلى مستشفيات مختلفة داخل مدينة إبادان لتلقي الرعاية الطبية.

بينما أعرب الأمير أوييلادي في البيان عن تقديره لمفوض الصحة، الدكتور أولواسيريمي أجيتونموبي، لتفعيله على الفور جميع فرق الاستجابة المتاحة لتقديم المساعدة في مكان الحادث، فإن حكومة الولاية ستبذل كل ما في وسعها للوقوف إلى جانب ضحايا الحادث. الحادثة المصيرية خلال الفترة العصيبة.

وفقًا للبيان، لم تشارك حكومة الولاية في أي من التخطيط، ولم يُطلب من وزارة الصحة تقديم أي لوجستيات لدعم مهرجان نهاية العام الترفيهي الخاص بالأطفال.

وشدد على أهمية التنسيق المناسب عند تنظيم أحداث بهذا الحجم، خاصة تلك التي يشارك فيها الأطفال والشيوخ.

وأشار المفوض إلى أنهم ينتظرون حاليا تقريرا مفصلا من مفوض الشرطة لتوضيح العدد الإجمالي للضحايا المتورطين في هذا الحادث المؤسف.

وقال المفوض إن الآباء الذين يشعرون بالقلق بشأن مكان وجود أطفالهم مدعوون إلى التحقق من المرافق الطبية التالية في إبادان حيث تم نقل الأطفال المتضررين للحصول على الرعاية الطبية المناسبة بوسائل صالحة لتحديد الهوية:

– مستشفى باتناس، باسورون

– المستشفى الغربي بالباسورون

– مستشفى رينجرود الحكومي

– مستشفى مولى التخصصى

– مستشفى الكلية الجامعية (UCH)

وأعربت الحكومة عن تعاطفها العميق مع الأسر المتضررة من هذه المأساة، بينما حثت الجمهور أيضًا على التزام الهدوء.



Source link

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Back to top button