رياضة

الرئاسة تصدر تفاصيل وحقائق حول ديون نيجيريا في عهد تينوبو


قدمت الرئاسة مزيدًا من التفاصيل بشأن حالة ديون نيجيريا في عهد الرئيس بولا تينوبو.

وأوضحت الرئاسة أنه على عكس بعض التقارير التي تفيد بزيادة ديون نيجيريا، مخزون ديون الدولة انخفضت بنسبة 15% بالدولار في الربع الأول من عام 2024.

وأضافت أن الحكومة قادرة وملتزمة بسداد ديونها.

وقد تم تقديم التوضيح يوم السبت 31 أغسطس من قبل المساعد الخاص لـ الرئيس تينوبو على وسائل التواصل الاجتماعي، صدر أولوسيجون، ردًا على تقرير صادر عن موقع StatiSense، والذي استشهد بملف ديون نيجيريا في عهد رؤساء البلاد بدءًا من عهد شيخو شاجاري وحتى الإدارة الحالية للرئيس تينوبو.

وأوضح مساعد الرئيس الإعلامي أن ارتفاع الدين العام في ظل الإدارة الحالية يعود إلى حد كبير إلى عوامل اقتصادية، وليس إلى زيادة الاقتراض.

وأكد أن حكومة تينوبو تعمل على تقليص حجم ديون الدولة.

وقال أولوسيجون إن إدارة الرئيس تينوبو ملتزمة بالشفافية والإدارة الاقتصادية المسؤولة.

فيما يلي أبرز النقاط في المنشور الذي كتبه أولوسيجون عبر حسابه على X، بعنوان “فضح الأسطورة: الديون الخارجية لنيجيريا في عهد الرئيس بولا تينوبو”.

– انخفض إجمالي ديون نيجيريا بنسبة 15% بالدولار في الربع الأول من عام 2024، على عكس مزاعم ارتفاع الديون.

– ارتفاع الدين العام يعود في معظمه إلى عوامل اقتصادية وليس إلى الاقتراض:
– انخفاض سعر صرف النيرة (من 899.39 نيرة/دولار إلى 1330.26 نيرة/دولار)
– تغيرات أسعار الفائدة
– تأمين الوسائل والطرق

– ورثت الإدارة الحالية إرثًا قدره 22.7 تريليون نيرة من الوسائل والطرق القائمة، والتي تخضع الآن للتدقيق والتحويل إلى أوراق مالية.
– يبلغ العجز الحالي في الموازنة العامة للدولة 3.4 تريليون نيرة، ويتم تعويضه من خلال الفوائض التشغيلية من الوكالات المدرة للإيرادات.

– يبلغ الدين الخارجي لنيجيريا (الحكومة الفيدرالية فقط) 42 مليار دولار.

– يبلغ إجمالي مستحقات الدائنين المتعددي الأطراف 20.82 مليار دولار، في حين يبلغ إجمالي مستحقات الصين 5 مليارات دولار.

– أثرت الإصلاحات الاقتصادية التي نفذتها الحكومة الفيدرالية على أسعار الصرف وأسعار الفائدة، مما ساهم في ارتفاع الدين العام.

– قدرة الحكومة على سداد ديونها لا تزال سليمة، مع وجود نظام مالي محدث.

وأشارت الرئاسة إلى أن إضافة رقم الدين الخارجي النيجيري يوفر سياقًا إضافيًا للمناقشة، ويسلط الضوء على الوضع العام للديون في البلاد مع التأكيد على العوامل التي تساهم في زيادة الدين العام.



Source link

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Back to top button