كامالا هاريس مرشحة للفوز في انتخابات نوفمبر
![](https://i0.wp.com/www.thetimes.com.ng/wp-content/uploads/2024/07/1721644206_Kamala-Harris.webp.webp?w=780&resize=780,470&ssl=1)
قال الرئيس الأمريكي الديمقراطي السابق باراك أوباما إن المنافسة بين رجلين أبيضين مسنين في الانتخابات الرئاسية الأمريكية من المرجح أن تجبر دونالد ترامب على المنافسة مع كامالا هاريس، 59 عاما، التي تصغره سنا بكثير، والتي تعزز الدعم بين الديمقراطيين وستكون أول امرأة سوداء على رأس قائمة حزب رئيسي.
وبحسب أوباما، فإن هاريس أصغر سنا وأكثر لياقة ولديها القدرة والقدرة على مواجهة دونالد ترامب والفوز.
وقال دان فايفر، المستشار السابق لباراك أوباما، “إن هذا الأمر يزعزع الأمور برمتها، وبالتالي يقلب كل شيء رأساً على عقب”.
وقال كورنيل بيلشر عنها، وهو خبير استطلاعات رأي ديمقراطي، إن “العامل إكس” لهاريس هو جاذبيتها المحتملة لجمهور ناخبين متنوعين.
وقال “عندما تنظر إليها، تجد أنها الفرصة الأفضل للديمقراطيين الآن لإعادة إشراك وتنشيط تحالف الناخبين الأصغر سنا والأكثر سمرا”.
وفي المؤتمر الوطني الجمهوري الأسبوع الماضي، قال خبير استطلاعات الرأي والمستشار البارز لترامب توني فابريزيو إن الحملة “مستعدة بنسبة 100٪” لمواجهة هاريس.
فيما يلي بعض العوامل التي تمنح هاريس أفضلية طفيفة في استطلاع نوفمبر