رياضة

فصيل Ohanaeze يؤيد تينوبو لعام 2027، ويريد إنشاء ولايات جديدة، وإطلاق سراح نامدي كانو


قبل الانتخابات العامة لعام 2027، أيد فصيل من منظمة Ohanaeze Ndigbo Worldwide رسميًا الرئيس بولا تينوبو لولاية ثانية في منصبه.

وفي بيان وقعه نائب الرئيس العام، السيد أوكيتشوكو إيسيجوزورووناشدت المجموعة، الأحد، الرئيس الاستفادة من سلطته التنفيذية لضمان إطلاق سراح زعيم الحركة السكان الأصليون في بيافرا (IPOB), نامدي كانو، في عام 2025.

وشدد إيسيجوزورو على أن إطلاق سراح زعيم IPOB هو أكثر من مجرد عمل من أعمال الرحمة؛ فهو يمثل خطوة حاسمة نحو استعادة السلام ومعالجة تحديات انعدام الأمن التي اجتاحت جنوب شرق البلاد.

وشدد كذلك على أن الاستقرار في المنطقة أمر ضروري، مشيرا إلى أن السلام لا يمكن أن يزدهر وسط العنف والخلاف المستمر.

كما دعت المنظمة الاجتماعية والثقافية العليا للإيغبو إلى بذل جهود سريعة لاستكمال مشاريع إعادة التأهيل وإعادة الإعمار على الطرق الفيدرالية المتهالكة في جنوب شرق البلاد. وتحت إشراف السيناتور ديفيد أوماهي كوزير للأشغال، تعتبر هذه المشاريع حاسمة لتعزيز النمو الاقتصادي والتماسك الاجتماعي في المنطقة. وشددت المجموعة على أن الانتهاء من هذه المشاريع قبل نهاية عام 2026 أمر غير قابل للتفاوض.

أخبار نايجا وذكرت التقارير أن أوهانيز سلط الضوء في البيان على أهمية التمسك باتفاق نيجيريا غير المكتوب بشأن التناوب على الرئاسة بين الشمال والجنوب، واصفا إياه بأنه حجر الزاوية للإنصاف والعدالة في ديمقراطية البلاد.

ومع استكمال كوريا الشمالية لرئاسة مدتها ثماني سنوات في عهد محمد بخاري من عام 2015 إلى عام 2023، أكدت المجموعة موقفها بأن الجنوب يجب أن يحتفظ بالقيادة من عام 2023 إلى عام 2031.

كما تناول البيان حالة المشهد السياسي، منتقدا المعارضة لافتقارها إلى التماسك والقيادة.

وحذر أوهانايزي من المناورات السياسية التي يمكن أن تقوض التطلعات الجماعية لشعب الإيغبو، مذكرا بالنتائج السلبية للتحالفات السابقة مع شخصيات مثل أتيكو أبو بكر وبيتر أوبي في عام 2019.

واقترحت المنظمة تدابير أخرى للنهوض بالجنوب الشرقي، بما في ذلك التمثيل الدقيق في تعداد عام 2025، الذي ينبغي أن يأخذ في الاعتبار التركيبة السكانية العرقية والدينية، وإنشاء ولايات جديدة مثل أنيوما في الجنوب الجنوبي وأبا في الجنوب الشرقي، وتنشيط المناطق الرئيسية. الممرات الاقتصادية تم تسليط الضوء على المشاريع الإستراتيجية مثل إعادة فتح ميناء كالابار البحري، وإحياء منجم فحم إينوجو، وإنشاء ميناء أكويتي بلو ريفر العميق، وتحديث شبكات السكك الحديدية باعتبارها ضرورية لتعزيز الإمكانات الاقتصادية للمنطقة.

واختتم أوهانايزي كلمته بالدعوة إلى الوحدة بين شعب الإيغبو للتوافق مع رؤية تتمحور حول السلام وتطوير البنية التحتية والتقدم الإقليمي.

وأكدت المجموعة ولاءها لرفاهية جنوب شرق البلاد، مؤكدة التزامها بضمان مستقبل أكثر إشراقا واستقرارا للمنطقة.



Source link

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Back to top button