رياضة

حكومة بورنو تخصص 1.6 مليار نيرة لإعادة تأهيل 33 منطقة تضررت من الفيضانات


وافقت حكومة ولاية بورنو على مبلغ 1.6 مليار نيرة لإعادة تأهيل 33 مؤسسة تعليمية تضررت من الفيضانات الأخيرة في الولاية.

ويهدف التمويل إلى استعادة البنية التحتية التعليمية الحيوية وتوفير بيئات تعليمية آمنة ومواتية للطلاب في المناطق المتضررة من الفيضانات.

وتنتشر المدارس المتضررة في مناطق الحكم المحلي في مايدوغوري وجيري ومافا وكوندوغا وتشيبوك ودامبوا، حسبما أفادت وكالة الأنباء النيجيرية.

“تقول حكومة بورنو إنها وافقت على مبلغ 1.6 مليار نيرة لإعادة تأهيل 33 مؤسسة تعليمية تضررت من الفيضانات الأخيرة في الولاية.

“تمتد المدارس المتضررة عبر مناطق الحكم المحلي في مايدوغوري وجيري ومافا وكوندوغا وتشيبوك ودامبوا في الولاية.

وجاء في تقرير NAN جزئيًا: “أعلن الحاج لاوان أبا-واكيلبي، مفوض التعليم والعلوم والتكنولوجيا والابتكار، عن ذلك يوم السبت في مايدوغوري”.

وأشار أبا واكيلبي إلى أن جهود إعادة التأهيل هي جزء من خطة أوسع لمعالجة الأضرار الناجمة عن الفيضانات، والتي عطلت التعليم للعديد من الطلاب في الولاية.

وشدد المفوض على التزام الحكومة القوي باستعادة المرافق التعليمية وضمان التعليم دون انقطاع.

وأشار إلى أنه سيتم تخصيص مبلغ 1.6 مليار نيرة مباشرة للمدارس المتضررة من خلال لجان الإدارة المدرسية (SBMCs)، التي ستشرف على تنفيذ خطة تحسين المدرسة (SIP) لكل مؤسسة.

وشدد أبا وكيلبي على أن اللجان اكتسبت سمعة طيبة في إدارة المشاريع السابقة بشكل فعال، وأنها ستضمن استخدام أموال إعادة التأهيل بكفاءة. وسيتم تحديد المبلغ المخصص لكل مدرسة على أساس مستوى الأضرار التي لحقت بها.

المزيد من الأفكار

وأعلن المفوض أيضًا أن مبادرة إعادة التأهيل ستمتد إلى ما هو أبعد من المدارس لتشمل مجلس مكتبة الولاية ومجلس المنح الدراسية، مما يزيد من تعزيز استعادة الموارد التعليمية في جميع أنحاء بورنو.

  • وشدد أبا-واكيلبي على أن وزارة التعليم والعلوم والتكنولوجيا والابتكار بولاية بورنو قد شكلت فريق مراقبة لضمان الاستخدام السليم للأموال.
  • ولتعزيز الشفافية، كشف عن وجود خطط جارية أيضًا لتوظيف مدقق حسابات ومستشار مالي للإشراف على العملية.
  • وحث المفوض إدارة المدرسة التي ليس لديها حسابات تشغيلية على فتحها على الفور لتسهيل توزيع الأموال.

وأشار التقرير أيضًا إلى أن الإعلان حظي بدعم واسع النطاق من المعلمين وأولياء الأمور، حيث أعرب الكثيرون عن تفاؤلهم بأن جهود إعادة التأهيل ستساعد الطلاب على العودة إلى بيئة تعليمية أكثر أمانًا واستقرارًا.



Source link

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Back to top button